وله: " عم يتساءلون عن النبأ العظيم (1) ".
وقال لنفسه: " الله نور السماوات والأرض (2) " ولنبيه: " قد جاء كم من الله نور (3) " وله: " واتبعوا النور الذي أنزل معه (4) ".
ثم إن الله تعالى سمى عليا مثل ما سمى به كتبه قال: " إنا أنزلنا التوراة فيها هدى (5) " ولعلي: " ولكل قوم هاد (6) ".
وقال: " فيه هدى ونور (7) " وللقرآن: " واتبعوا النور الذي أنزل معه (8) " ولعلي: " جعلناه نورا نهدي به (9) ".
وقال: " يحكم بها النبيون (10) " ولعلي: " لدنيا لعلي حكيم (11) ".
وقال: " صحف إبراهيم وموسى (12) " ولعلي: " ألم ذلك الكتاب لا ريب فيه (13) " والكتاب أكبر.
وقال في القرآن: " وكل شئ أحصيناه في إمام مبين (14) " وله: " يوم ندعو كل أناس بإمامهم (15) ".
وفي القرآن: " هذا بيان للناس (16) " وله: " أفمن كان على بينه من ربه (17) ".
وفي القرآن " هذا بصائر للناس (18) " وله: " قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة (19) ".