على العمل بأخباره (1)، انتهى.
ولكن الأقوى وفاقا لجامع الرواة أنه: النخعي الكوفي، الذي يروي عنه: أبان بن عثمان (2)، وصفوان بن يحيى (3)، وابن أبي عمير (4)، ويونس ابن عبد الرحمن (5)، وعبد الله بن مسكان (6)، والنضر بن سويد (7)، وهارون ابن الجهم (8)، ومعاذ بن مسلم (9)، وحمزة بن حمران (10)، والوشاء (11)، وأبو شعيب المحاملي (12)، ويحيى الحلبي (13)، وعبيس بن هشام (14)، وابن أذينة (15)، وعبد الله بن سنان (16)، ومحمد بن الحسن العطار (17).
صرح بذلك كله في الجامع (18)، ومنه يظهر وثاقته مع أن رواية صفوان وابن أبي عمير كافية في الحكم بها، سواء كان هو الصيرفي أو النخعي.