____________________
(1) الطلبة بالكسر ما يطالب به من الثأر (2) المراد بالحما هنا مطلق القريب والنسيب وهو كناية عن الزبير فإنه من قرابة النبي صلى الله عليه وسلم ابن عمته. قالوا وكان النبي أخبر عليا أنه ستبغي عليه فئة فيها بعض أحمائه وإحدى زوجاته. والحمة بضم ففتح كناية عنها.
وأصلها الحية أو إبرة اللاسعة من الهوام. والله أعلم (3) أغدفت المرأة قناعها: أرسلته على وجهها. وأغدف الليل: أرخى سدوله. يعني أن شبهة الطلب بدم عثمان شبهة ساترة للحق (4) زاح يزيح زيحا وزيحانا: بعد وذهب، كانزاح. والنصاب الأصل. أي قد انقلع الباطل عن مغرسه (5) الشغب بالفتح تهيج الشر (6) أفرط الحوض: ملأه حتى فاض. والمراد حوض المنية. وماتحه: أي نازع مائه لأسقيهم (7) عب: شرب بلا تنفس. والحسى بفتح الحاء ويكسر سهل من الأرض يستنقع فيه الماء أو يكون غليظ من الأرض فوقه رمل يجمع ماء المطر فتحفر فيه حفرة لتنزح منها ماء وكلما نزحت دلوا جمعت أخرى، فتلك الحفرة حسى، يريد أنه يسقيهم كأسا لا يتجرعون سواها (8) العوذ بالضم جمع عائذة وهي الحديثة النتاج من الظباء والإبل، أو كل أنثى. والمطافيل: جمع مطفل بضم الميم وكسر الفاء ذات الطفل من الإنس والوحش
وأصلها الحية أو إبرة اللاسعة من الهوام. والله أعلم (3) أغدفت المرأة قناعها: أرسلته على وجهها. وأغدف الليل: أرخى سدوله. يعني أن شبهة الطلب بدم عثمان شبهة ساترة للحق (4) زاح يزيح زيحا وزيحانا: بعد وذهب، كانزاح. والنصاب الأصل. أي قد انقلع الباطل عن مغرسه (5) الشغب بالفتح تهيج الشر (6) أفرط الحوض: ملأه حتى فاض. والمراد حوض المنية. وماتحه: أي نازع مائه لأسقيهم (7) عب: شرب بلا تنفس. والحسى بفتح الحاء ويكسر سهل من الأرض يستنقع فيه الماء أو يكون غليظ من الأرض فوقه رمل يجمع ماء المطر فتحفر فيه حفرة لتنزح منها ماء وكلما نزحت دلوا جمعت أخرى، فتلك الحفرة حسى، يريد أنه يسقيهم كأسا لا يتجرعون سواها (8) العوذ بالضم جمع عائذة وهي الحديثة النتاج من الظباء والإبل، أو كل أنثى. والمطافيل: جمع مطفل بضم الميم وكسر الفاء ذات الطفل من الإنس والوحش