____________________
عبارة عن الجمال. والحافر عبارة عن الخيل وما شاكلها. والظلف عبارة عن البقر والغنم، تعبير عن الحيوان بما ركبت عليه قوائمه (1) ثنى عطفه إليه: مال وتوجه إليه. ومنتجع الأسفار: محل الفائدة منها ومكة صارت بفريضة الحج دارا للمنافع التجارية كما هي دار لكسب المنفعة الأخروية. وملقى مصدر ميمي من ألقى أي نهاية حصر حالهم عن ظهور إبلهم (2) تهوى. تسرع سيرا إليه والثمار - جمع ثمرة - والمراد هنا الأرواح. والمفاوز - جمع مفازة - الفلاة لا ماء بها. والسحيقة: البعيدة. والمهاوي - كالهوات - منخفضات الأراضي. والفجاج: الطرق الواسعة بين الجبال (3) يهزوا أي يحركوا مناكبهم أي رؤس أكتفاهم لله يرفعون أصواتهم بالتلبية وذلك في السعي والطواف. والرمل ضرب من السير فوق المشي ودون الجري. والأشعث المنتشر: الشعر مع تلبد فيه.
والأغبر: من علا بدنه الغبار (4) السرابيل: الثياب. وإعفاء الشعور: تركها بلا حلق ولا قص (5) القرار المطمئن من الأرض. وجم الأشجار كثيرها والبنى - جمع بنية بضم الباء وكسرها - ما ابتنيته. وملتف البنى كثير العمران (6) البرة: الحنطة. والسمراء:
والأغبر: من علا بدنه الغبار (4) السرابيل: الثياب. وإعفاء الشعور: تركها بلا حلق ولا قص (5) القرار المطمئن من الأرض. وجم الأشجار كثيرها والبنى - جمع بنية بضم الباء وكسرها - ما ابتنيته. وملتف البنى كثير العمران (6) البرة: الحنطة. والسمراء: