تذكرة أولى الألباب - الشيخ داود الأنطاكي - ج ٣ - الصفحة ١٥٧
انطرياه عسو لاهى هي يسط ليهل مهجل كفلسكير قد حفره مهلها حرهى هي فعمد (ولعسر الولادة) تكتب على خوص المقل وتربط على الفخذ الأيسر ويرفع عند الولادة وهو هذا: لأي ى ى ا ك‍ لا لا لا لا لا لا لا عن عن كمه كمه كمه ك‍ ك‍ ك‍ ه ه ه ه ه ه ه ه ه ك‍ ك‍ ك‍ سا سل سل سل سل سل سل سل سل (مه مه مه مه مه مه مه عن عن عن عن عن عن عن عن عن عن) (غيره) يكتب في كف امرأة أو صبي وأبعد الكتابة عن مبدأ الكف لا الأصابع ثم تقابل به المرأة وتأمرها أن تنظر إليه وهو هذا (الرحمن، قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحذ) كذلك تضع سالما سليمان إن شاء الله تعالى (غيره) يكتب المثلث في ثلاث شقفات جدد لم يصبها بلل وتقابل بواحدة وجه المرأة وتضع الاثنتين على فخذيها فإنها تضع سريعا وهو هذا ويشترط في وضعه أن يضع أولا الواحدة ثم الأنثتين في مكانه ثم الثلاثة إلى التسعة هكذا وإن اختل عن هذا الشرط لم يؤثر ورأيت بعضهم يضعه بالحروف والأولى هذا وهو معروف مستفاض (غيره) يكتب على مشط المرأة التي تسرح به رأسها وتعلقه على موضع الوجع من بطنها تضع لوقتها وهو هذا: بسم الله الرحمن الرحيم إلى من في الرحم أجبه بحق بسم الله الرحمن الرحيم (غيره) يكتب ويعلق على الفخذ الأيمن وهو هذا بسم الله الرحمن الرحيم إذا السماء انشقت وأذنت لربها وحقت وإذا الأرض مدت وألقت ما في بطنها من الولد سالما فتخلصت أفق أفق آدمي وارتق هذا شهرك التاسع ويومك الحق الحقيقي (وبالحق أنزلناه وبالحق نزل، فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة) حواء ولدت شيثا حنا ولدت مريم مريم ولدت عيسى بحق القدرة آمنة ولدت محمدا صلى الله عليه وسلم اهبط يا مولود الأرض تدعوك والله مطلع عليك اخرج أيها المولود من ظلمات الأحشاء إلى دار الدنيا (منها خلقناكم، اهبط بسلام منا وبركات عليك وعلى أمم ممن معك) بسم الله الرحمن الرحيم يا خشيوت (للطاعون) يكتب ويحمل هذا الوفق وهذه صورته:
(غيره) للجدري والحصبة يكتب هذا الوفق ويعلق على من به الجدري فإنه يمنعه من الزيادة، وإن علق على باب دار لم يطلع لأهل ذلك المنزل، وإن كتب في جدار من داخل فعل ذلك وهو هذا:
(غيره) لاصلاح الحيوان وللهيبة على سائر الحيوان والامن من كل جبار وطاغ وشيطان وهو أن تنقش صحيفة من حديد أو خاتم في الساعة الأولى من نهار الخميس والقمر متزايد النور متصل بأحد
(١٥٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 خطبة الكتاب 2
2 صفة خواتم الملوك السبعة وبخوراتهم 4
3 حرف الياء 5
4 حرف الكاف 6
5 فصل في الحد والموضوع 7
6 فصل في أولها وهي العناصر 7
7 فصل في ثانيها وهو المزاج 8
8 حرف اللام 14
9 حرف الميم 16
10 فصل في العلامات الدالة على تغير المزاج 29
11 حرف النون 43
12 حرف السين 53
13 الفصل الأول في سبب انقسامها وانحصارها 53
14 فصل في النواميس وكيفية أعمالها 62
15 فصل في المحاريق وكيفية أعمالها 65
16 فصل في التعافين 65
17 فصل في المراقيد 67
18 فصل في عمل النيرنجيات 67
19 باب في الإخفاء 68
20 حرف العين 70
21 علم الحرف 89
22 في معرفة التصرفات بالأوفاق العددية واستخراج الأعوان العلوية 93
23 فصل في استخراج أسماء الملوك العلوية وأسماء الأعوان السفلية 94
24 علم منازل القمر وما يتعلق به والكواكب وما يتعلق بها وغير ذلك 101
25 فصل في أن الآدمي فيه شبه كل شيء من العالم السفلى والعلوي 104
26 فصل في ذكر ملحمة مباركة على الكواكب السبعة السيارة 106
27 فصل في الأوقاف السعيدة والأوقات النسخة وساعاتها 111
28 باب في ذكر التهاييج 113
29 حرف الفاء 127
30 حرف الصاد 138
31 حرف القاف 144
32 حرف الراء 147
33 باب فيه نكت وغرائب في ضرب المسائل لمن أراد سفرا أو غير ذلك 169
34 فصل في معنى الولد والبحث عنه ذكر هو أم أنثى 169
35 فصل في معرفة الضمير 169
36 فصل في الخصومة 169
37 فصل في السفر البحر 169
38 فصل في صفة سؤال المريض عن مرضه 170
39 باب المفردات والكلام عليها 170
40 فصل في إخراج الاسم 171
41 فصل في معرفة الوضع 172
42 حرف الشين المعجمة 172
43 حرف التاء المثناة 179
44 حرف الثاء المثلثة 181
45 حرف الخاء المعجمة 182
46 حرف الدال المعجمة 183
47 حرف الضاد المعجمة 183
48 حرف الظاء المعجمة 183
49 حرف الغين المعجمة 184
50 خاتمة في نكت وغرائب ولطائف وعجائب 185
51 فصل في كيفية هضم الغذاء وفساده 191
52 فصل في مقدار الماء الذي يشربه المهموم عند العطش 191
53 فصل في الفصد والاستفراغ والجذب ودوائها 191
54 فصل في المعاجلة بالدواء الواحد خير من المعاجلة بالمركب 192
55 فصل في كان حكماء اليونان إذا أشكل عليهم حال المريض خلوا بينه وبين الطبيعة 192
56 فصل إذا قال الأطباء كزرة يابسة فمرادهم حشيشتها لا بزرها وفوائد مختلفة 192
57 فصل في كيفية محبة الرجال والنساء 192
58 فصل في علاج من سقى المرتك 193
59 دعاء آخر السنة 196
60 فصل في التحييرات المجربة 197