(غيره) إن كان في بني آدم علق على خنصره أو في الدابة علق على حافرها الأيمن عطيا عطيطشا عصير ثم تكتب للانسان المعوذتين بعد هذا مع ما تقدم فإنه يزول عنه (للحصوة) ينقش في فص ذهب صورة أسد مفتوح الفم وفى فيه حصاة على هذه الهيئة عندما تكون الشمس في قلب الأسد وإن اتفق أن يكون القمر معها كان أقوى، وهو هذا:
والأحسن أن يعمل سبيكة ويعمل فيه صورة أسد فإذا كان عند نزول الشمس في قلب الأسد طبع عليها فإنه أسرع وأسهل فمن لبسه نفعه من الحصا (والحصر البول أيضا) يكتب في رق طبي ويعلق على الفخذ الأيسر ينطلق: باسم الله بإذن الله الشفاء من كل سقم (لا تدركه الابصار وهو يدرك الابصار وهو اللطيف الخبير) وسارون سارعون ساكدرا صلدا صلد بسوهو مطى فه فه فاصله (غيره) يكتب في كفه هذا الاسم يبول لوقته وهو هذا: يلحفه مكصهلح ما هو صفة بيصال ما هواه اه يا حي أن لا إله إلا هو ولا إله إلا هو (غيره) يكتب (ألم نشرح لك صدرك إلى قوله فان مع العسر يسرا) ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم (فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم) وللمغص يكتب هذه الآية في ورقة سبعة أسطر كل سطر تحت سطر وتكون الحروف ظاهرة مفتوحة كل حرف تحت حرف ويعلق على حقو الرجل فإنه نافع لذلك وإن أخذ كل يوم مثقالا من السعد والزراوند بماء البطيخ الملوي أو بالماء والعسل كان غاية في تقطير البول وسلسه، وهى هذه: وقيل يا أرض ابلعي ماءك ويا سماء اقلعي (غيره) يكتب هذا الاسم على ثلاثة أيام كل يوم ثلاث مرات مع مثقال من اللبان الذكر ويمحى ويشرب وهو هذا: كطيع كمه (وللقولنج) يكتب هذه الحروف في كفه ثلاث مرات ويلحسها مع صفة ما تقدم فإنه يزول والحروف هي:
(وللقولنج) تكتب هذه الأحرف على يدك وتضعها على بطنه فإنه يبرأ بإذن الله تعالى وهو هذا: سلكا غالا ياعا سفالا كم سلططا لكيلا يعلف (غيره) يكتب في كفه ويلحسها مع النانخواه وهى ك ا ع ا ع ا ع ا ع ا ع ا ع ا ع ا ع ح ع ح ع ح ع ح ع ح ع ح ع ح (غيره) يكتب على دائرة سرته هذه الأربعة أسماء مع شرب مثقال من الخولنجان وهو هذا كما ترى: