مداد يا قوم ثم تأمر صاحب الضرس أو السن أن يضع أصبعه السبابة على ضرسه ثم اجعل العود على الياء من يا قوم ثم على الألف فان الوجع يسكن عند أحدهما مجرب (غيره) يكتب في ورقة وتعلق عليه وهو هذا إدريس أدارس ت (غيره) يكتب على الخد الذي فيه الضرس الوجع هذا 1 1 1 9 1 6 6 1 1 2 1 8 1 8 1 ق 1 1 6 ك 1 1 1 8 1 1 8 9 (غيره) يكتب على لقمة وتمضغ بالضرس الوجع وهذا ما يكتب صمعسل (غيره) مجرب يكتب على جدار حائط وتأمره أن يضع أصبعه على الضرس وتأخذ مسمارا لم يطفأ بماء ثم تجعله على أول حرف فان سكن وإلا فانقله إلى الحرف الذي يليه ثم إلى الثالث حتى يسكن في حرف من الحروف ثم تسمره فإنه لا يعود أبدا وهو هذا سففلفف لمثع أسكن بإذن الله تعالى (غيره) يكتب في كاغد ويضعه تحت ضرسه ويمسكه فإنه يسكن وهو هذا ضرس ضروس ومضروس في فم محبوس أسكن بحق الملك القدوس (وضرب لنا مثلا ونسى خلقه قال من يحيى العظام وهى رميم إلى قوله عليم) (غيره) تخط بمسمار جديد خطا على الحائط ثم تأمر الموجوع أن يجعل أصبعه عليه ثم تنقش الحرف الأول فوق الخلط فان سكن وإلا فاكتب الثاني والثالث حتى يسكن في أحدها فإنه مجرب وهذا ما تكتب:
(غيره) يكتب على حائط هذه الأسماء (وللفالج) تكتب في إناء نحاس نظيف وإن كان من أصفر كان أولى بمسك وماء ورد ويغسل به وجه المصروع أو صاحب اللقوة أو الفالج أو الرعشة ويكون ذلك ثلاثة أيام مع لزوم ترياق الذهب وتعليق عود الصليب وما تيسر من الزمرذ كل يوم ثلاث مرات يبرأ بإذن الله تعالى وهى هذه (قد نرى تقلب وجهك في السماء إلى قوله وما الله بغافل عما تعملون) (غيره) يكتب في جام ويمحى بدهن سوسن مرارا مع ما تقدم فإنه يزول وهى هذه الكلمات (ألم تعلموا أنى أنا الله لا إله إلا أنا خلقت السماوات والأرض في ستة أيام ولم يلحقني تعب ولا نصب ولم يمسسني لغب، ألم تعلموا أنى أنا الرب لا إله إلا أنا تعاليت وتعززت عما يقول الظالمون علوا كبيرا) (وللنوم) يكتب ويوضع تحت الوسادة هذه الأحرف صمع سعلسلع لطاط سفلفلح منهملج ملطح عليط هسلطس فجه فجه فجه (وللسهر) يكتب على كاغد ويعلق على الشخص فإنه لا ينام وهو يا نفس أنفس الله (وللفزع في النوم وبكاء الأطفال) وقد تقدم بعض هذا لكن إذا كتبت هذه الآيات وعلقت على الطفل الذي يكثره البكاء والفزع فإنه يزول وهو (إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا إلى قوله عددا) وقوله تعالى (وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا) ثم المعوذتين (مثله) يكتب في ورقة ويعلق عليه الحمد لله الذي لا ينسى من ذكره ولا يضيع من شكره كم من نعمة لله على كل عبد شاكر وغير شاكر في عرق ساكن وغير ساكن (طه، يس والقرآن الحكيم، لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون، لا يصدعون عنها ولا ينزفون، وله ما سكن في الليل والنهار وهو السميع العليم) أسكن أيها البكاء من فلان ابن فلانة بإذن الله تعالى فإنه لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ويأخذ بعض شعرات من شعر أمه وتعلق عليه فإنه لا يفزع ولا يبكى (وللعشق) يكتب في إناء ويمحى ويسقى للعاشق ثلاثة أيام فإنه يسلو معشوقه وهو هذا سمللطل أيصعل اللهم قلب فلان ابن فلانة