بنوكم وبناتكم، شيوخكم أحلاما يحملون. شبانكم رؤيا يرون، وأيضا على العبيد وعلى الإماء بتلك الأيام أسفك روحي).
فزاد كتاب الأعمال قوله: (يقول الله). وبدل قول يوئيل (ويكون أواخر ذلك) الذي يشير به إلى أيام رد يهوذا من سبي بابل. كما صرح به في أول الفصل الرابع بحسب النسخة العبرانية.
فقال كاتب الأعمال (في الأيام الأخيرة) لكي يمكن انطباقها على دعواه في أيام التلاميذ. وأسقط قول يوئيل (أيضا) وبدل لفظ العبيد الإماء وزاد قوله (فيتنبأون).
وأيضا في الثاني من الأعمال 65 (لأن داود يقول كنت أرى الرب أمامي في كل حين لأنه عن يميني لكي لا أتزعزع لذلك سر قلبي وتهلل لساني 26 حتى جسدي أيضا سيسكن على رجاء - عرفتني سبل الحياة ستملأني سرورا مع وجهك).
والموجودة هو ما في المزمور الخامس عشر (8 جعلت الله أمامي دائما لأنه من يميني بلا تزعزع - 9 لكن فرح قلبي وابتهج كبدي وأيضا بشرى يسكن للاطمئنان - تعلمني سبيل الإحياء شبع سرور أمامك).
فانظر إلى الاختلاف الكثير.
وأيضا (34 إن داود نفسه يقول: قال الرب لربي أجلس عن يميني) وقد مر صحيفة 73 إن هذا تحريف لما في المزامير.
وفي السابع من الأعمال (33 فقال له الرب إخلع نعل رجليك لأن الموضع الذي واقف عليه أرض مقدسة 34 إني رأيت مشقة شعبي الذي في مصر وسمعت أنينهم ونزلت لأنقدهم فهلم الآن أرسلك إلى مصر).
والموجود في الفصل الثالث من سفر الخروج (5 وقال لا تقرب هنا اخلع نعليك من على رجليك لأن المقام الذي أنت واقف عليه مقدس هو - 7 وقال الله: رؤية رأيت عناء شعبي الذي بمصر وسمعت صرختهم من أمام مستعبديهم لأنه علمت وجعهم 8 ونزلت لخلاصهم من يد المصريين