* 287 / 25، ويستحب أن يقنت في الفجر بعد القراءة قبل الركوع، فيقول:
لا إله إلا الله الحليم الكريم، لا إله إلا الله العلي العظيم، سبحان الله رب السماوات السبع وما بينهن 154، ورب الأرضين السبع وما بينهن 155 ورب العرش العظيم، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين، يا الله الذي ليس كمثله شئ وهو السميع العليم، أسألك أن تصلي على محمد وآل محمد وتعجل 156 فرجهم، اللهم!
من كان 157 أصبح ثقته ورجاؤه غيرك فأنت ثقتي ورجائي في الأمور كلها، يا أجود من سئل، ويا أرحم من استرحم ارحم ضعفي وقلة حيلتي وامنن علي بالجنة طولا منك وفك رقبتي من النار وعافني في نفسي وفي جميع أموري برحمتك يا أرحم الراحمين!.
288 / 26، فإذا صليت الفجر عقبت 158 بما تقدم ذكره عقيب الفرايض ثم تقول ما يختص هذا الموضع:
اللهم صل على محمد وآل محمد واهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم.
289 / 27، ثم قل 159:
لا إله إلا الله إلها واحدا ونحن له مسلمون، لا إله إلا الله لا أعبد 160 إلا إياه مخلصا 161 له الدين ولو كره المشركون، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائنا الأولين، لا