فقال: " ورب الكعبة ورب البنية - ثلاث مرات - لو كنت بين موسى والخضر لأخبرتهما اني أعلم منهما ولأنبئهما بما ليس في أيديهما " (1).
ومن المعلوم ان علم الخضر لدني بقوله تعالى: * (... آتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما) * ولا يصح كون آل محمد (عليهم السلام) علمهم كسبيا في حال كونهم أعلم من الخضر وأفضل.