- صحيح البخاري ج 8 جزء 6 ص 185 عن أبي بكر بن عبد الله بن قيس عن أبيه (أبي موسى الأشعري) عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: جنتان من فضة آنيتهما وما فيهما، وجنتان من ذهب آنيتهما وما فيهما، وما بين القوم وبين أن ينظروا إلى ربهم إلا رداء الكبر على وجهه في جنة عدن. انتهى. ورواه البخاري في ج 3 جزء 6 ص 56، وفي ج 4 ص 86، وفي ج 8 ص 185 ومسلم ج 1 ص 112 والدارمي ج 2 ص 333 ورواه أحمد ج 4 ص 411 كما في مسلم وكذا ابن ماجة ج 1 ص 66 والحاكم ج 2 ص 392 والذهبي في سيره ج 8 ص 370 - ورواه أحمد في ج 4 ص 4162 وفيه (في جنة عدن وهذه الأنهار تشخب من جنة عدن ثم تصدع بعد ذلك أنهارا).
- وروى في ج 4 ص 400 وص 411 عن أبي بكر بن عبد الله بن قيس الأشعري عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الخيمة درة مجوفة طولها في السماء ستون ميلا، في كل زاوية منها للمؤمن أهل لا يراهم الآخرون، وربا قال عفان لكل زاوية. انتهى. يعني بالرب المسؤول عن أهله في كل زاوية من زوايا الخيمة!
- وروى أحمد رواية تدل على أن المقصود كثرة النساء في تلك الدرة الكروية الهائلة! قال في ج 4 ص 411: عن أبي بكر بن عبد الله بن قيس عن أبيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: في الجنة خيمة من لؤلؤة مجوفة، عرضها ستون ميلا، في كل زاوية منها أهل ما يرون الآخرين يطوف عليهم (عليهن) المؤمن.
- وروى أحمد روايات أخرى غير معقولة عن أبي موسى الأشعري في تجسيم الله تعالى والتكفير عن المسلمين المستحقين لدخول النار بغيرهم! قال في ج 4 ص 408:
عن أبي بردة عن أبي موسى الأشعري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
يجمع الله عز وجل الأمم في صعيد يوم القيامة، فإذا بدا لله عز وجل أن يصدع بين