وص 534 و ج 3 ص 80 وابن ماجة في سننه ج 1 ص 64 والديلمي في فردوس الأخبار ج 3 ص 9 ح 3703 والبغوي في مصابيحه ج 1 ص 433 وص 544 و ج 3 ص 546 والبيهقي في شعب الإيمان ج 1 ص 249 وفي دلائل النبوة ج 6 ص 143 والهيثمي في مجمع الزوائد ج 10 ص 615 والشوكاني في نيل الأوطار ج 3 ص 57 وغيرهم.. وغيرهم..
وسيأتي عدد آخر من روايات ضحك الله المزعوم على هذا الرجل في روايات رؤيته بالعين في الآخرة.
- وقال ابن تيمية في الأيمان ص 424 وفي الصحيحين في حديث الشفاعة يقول كل من الرسل إن ربي قد غضب اليوم غضبا لم يغضب قبله مثله... وكذلك ضحكه إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة وضحكه إلى الذي يدخل الجنة آخر الناس ويقول: أتسخر بي وأنت رب العالمين! وكل هذا في الصحيح.
وقالوا إنه يضحك لمن يستلقي على دابته - وروى أحمد في ج 1 ص 330 رواية غريبة نسب فيها تصرفا غير معقول للنبي صلى الله عليه وآله، ونسب فيها إلى الله تعالى أنه يضحك لمن يذكره على دابته ثم يستلقي! قال الإمام أحمد:
عن عبد الله بن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أردفه على دابته فلما استوى عليها كبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثا، وحمد الله ثلاثا، وسبح الله ثلاثا، وهلل الله واحدة ثم استلقى عليه فضحك، ثم أقبل علي فقال: ما من امرء يركب دابته فيصنع كما صنعت إلا أقبل الله تبارك وتعالى فضحك إليه كما ضحكت إليك!
وقالوا ما دام الله يضحك فأملنا فيه كبير - روى أحمد في مسنده ج 4 ص 11 وص 12 وص 13 رواية تعطي الناس الأمل بالله