- سير أعلام النبلاء ج 17 ص 255 قال الإمام تقي الدين ابن الصلاح في فتاويه: وجدت عن الإمام أبي الحسن الواحدي المفسر رحمه الله أنه قال: صنف أبو عبد الرحمن السلمي حقائق التفسير، فإن كان اعتقد أن ذلك تفسير فقد كفر. قلت: وا غوثاه! واغربتاه!.
- سير أعلام النبلاء ج 8 ص 403 حدثنا أحمد بن يونس، سمعت ابن المبارك قرأ شيئا من القرآن، ثم قال: من زعم أن هذا مخلوق، فقد كفر بالله العظيم.
- سير أعلام النبلاء ج 10 ص 18 الحاكم: سمعت أبا سعيد بن أبي عثمان، سمعت الحسن ابن صاحب الشاشي، سمعت الربيع، سمعت الشافعي وسئل عن القرآن فقال: أف أف، القرآن كلام الله، من قال: مخلوق، فقد كفر. هذا إسناد صحيح.
- سير أعلام النبلاء ج 11 ص 58 ابن مخلد العطار: حدثنا محمد بن عثمان، سمعت علي بن المديني، يقول قبل أن يموت بشهرين: القرآن كلام الله غير مخلوق. ومن قال مخلوق، فهو كافر. وقال عثمان بن سعيد الدارمي، سمعت علي بن المديني يقول: هو كفر، يعني من قال:
القرآن مخلوق.
ملحد (سني) يحبه المجسمة لأنه يلعن من خالفهم - مروج الذهب للمسعودي ج 3 ص 43 44 كان رجل في أيام هارون الرشيد ببغداد، وإنه كان دهريا من أهل السنة والجماعة!
ويلعن أهل البدع.... ويعرف بالسني، تنقاد له العامة فكان يجتمع إليه خلق من الناس، وإذا اجتمعوا وثب قائما على قدمه فقال: يا معشر المسلمين قلتم لا ضار ولا نافع إلا الله، فلأي شئ مصيركم إلي تسألوني عن مضاركم ومنافعكم؟ إلجؤوا إلى ربكم وتوكلوا على بارئكم..