النبي (ص) قلت: لا، قال النبي (ص): فوضع يده بين كتفي فوجدت بردها بين ثديي.. فعلمت ما في السماوات والأرض....!!
- وروى ابن حبان في المجروحين ج 3 - 135 عن أنس أن الرسول (ص) قال: أتاه ربه في المنام في أحسن صورة، حتى وضع يده بين كتفه فوجد بردها بين ثدييه.
- وقال السيوطي في الدر المنثور ج 5 ص 319 وأخرج ابن نصر والطبراني في السنة عن ثوبان رضي الله عنه.... وفي بعض روايات السيوطي أنه رآه بقلبه، وفي بعضها (فعلمت في منامي ذلك ما سألني عنه من أمر الدنيا والآخرة، فقال: فيم يختصم الملأ الأعلى).
تفسير آية: وجوه يومئذ ناضرة، إلى ربها ناظرة كلا بل تحبون العاجلة. وتذرون الآخرة. وجوه يومئذ ناضرة. إلى ربها ناظرة.
ووجوه يومئذ باسرة. تظن أن يفعل بها فاقرة. القيامة 20 - 25 تفسير أهل البيت عليهم السلام وفقهاء مذهبهم - تفسير القمي ج 2 ص 397 وجوه يومئذ ناضرة: أي مشرقة. إلى ربها ناظرة: قال ينظرون إلى وجه الله أي إلى رحمة الله ونعمته. ووجوه يومئذ باسرة: أي ذليلة. انتهى. ورواه في الإحتجاج ج 2 ص 191 وفي تفسير نور الثقلين ج 5 ص 464 وقال: وفي مجمع البيان، وقال: وروي ذلك عن مجاهد والحسن وسعيد بن جبير والضحاك، وهو المروي عن علي عليه السلام.
- أمالي المرتضى ج 1 ص 28 مسألة: إعلم أن أصحابنا قد اعتمدوا في إبطال ما ظنه أصحاب الرؤية في قوله تعالى: وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة، على وجوه معروفة، لأنهم بينوا أن النظر