* وكتب (أبو محمد) بتاريخ 26 - 3 - 2001، الخامسة وست دقائق صباحا:
سماحة الشيخ العاملي وفقه الله.. الإخوة الكرام المشاركين في الحوار: إن كان كما قال فواجبنا رد التحية بأفضل منها. وأنا أوافق الأخ السيد مهدي في الرأي. بدايته في الحوار سلمية وليس فيها استفزاز، مع غرابة السؤال!
لنا عليه تعليق لاحقا.
* وكتب (نصير المهدي) في 26 - 3 - 2001، الخامسة وثمان دقائق صباحا:
وهل تعرف يا أخانا الحجازي أي أبناء الست تيمية هذا حتى تدافع عنه.. وقد كثر أبناؤها؟! يبدو أنك حديث تجربة أخي الكريم مع هؤلاء.. فقبله كان سميه ابن تيمية الطائر الخائر ألين عودا.. وأعذب لسانا.. ثم إذا به كديدن من سبقوه لا يجد غير الكذب والتشهير السوقي بضاعة.. ثم إنه نال جوابا شافيا كافيا من الشيخ العاملي والأخ الخزاعي.. فليراجع ردهما وسيجد ضالته.
* وكتب (ابن تيمية) بتاريخ 26 - 3 - 2001، الخامسة مساء:
الأخ السيد المهدي، الأخ أبو محمد، الأخ هادي.. أشكركم على هذا الأفق الواسع وهذه الروحية المحمدية.
نصير المهدي.. لا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا. إعدلوا هو أقرب إلى التقوى.. وتذكر ما أوصى به الإمام علي رحمه الله ابنيه الحسنين. ولا أدري لماذا تهينون الصحابة الكرام وهم عندنا مقدسين، كما أن الإمام علي مقدس عندكم.. ولا ترضون أن ينال أحد من بعض ممارساتكم وقياداتكم؟ فهل باؤكم تجر وباؤنا لا تجر؟!
* وكتب (سيد علي) بتاريخ 26 - 3 - 2001، السادسة إلا ربعا مساء: