* وكتب الفاطمي بتاريخ 31 - 1 - 2000، الثانية إلا ثلث صباحا:
قلت يا مشارك: اللهم عليك بكل زنديق نجس خبيث يلعن أوليائك أو يعتقد أنهم من الملعونين.
أقول يا مشارك: من هم أولياء الله؟ هل هم من قالوا بأن خير خلق الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يسب ويلعن ويجلد من لم يستحق ولم يكن أهلا لذلك؟ ولماذا تتهرب دائما من نقاش طعنكم هذا في خير البشر صلى الله عليه وآله وسلم؟ وهل أولياء الله من كذبوا الزهراء سلام الله عليها، وهي سيدة نساء أهل الجنة وغصبوا حقها وأغضبوها؟
278 - حدثنا أبو الوليد حدثنا بن عيينة عن عمرو بن دينار عن أبي مليكة عم المسور بن مخرمة رضي الله عنهما أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قال: فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني. (رواه البخاري ص 96، الجزء الخامس، طبعة دار القلم).
أغضباها وأغضبا عند ذاك * الله رب السماء إذ أغضباها وكذا أخبر النبي بأن الله * يرضى سبحانه لرضاها كن جادا وصادقا مع نفسك ومع دينك يا مشارك، ودافع عن نبيك وسيدة نساء أهل الجنة صلوات الله وسلامه عليهما.. فهل تستطيع؟ أم تتهرب كالعادة؟! أم إنك تخفي عقيدتك في الطعن بهما يا مشارك؟!
السلام عليك يا بضعة المصطفى، يا فاطمة الزهراء * وكتب العاملي بتاريخ 31 - 1 - 2000، الثانية إلا ربعا صباحا:
دعك من القص واللصق، والقرمطة والقرامطة يا مشارك.. أفرض أن الشيعة كلهم كفار.. فما حكم بقية المسلمين عندك؟ هل هم كفار مهما