ربي ارزقني شفاعة محمد وآل محمد.
* وكتب (الضرغام) بتاريخ 30 - 1 - 2000، الرابعة عصرا:
أشكر الأستاذ المفكر الإسلامي العاملي، والأشتر العزيز، وخادم أهل البيت. اللهم العن من لا يلعن أول ظالم ظلم آل محمد، وآخر تابع له على ذلك.
* وكتب (مشارك) بتاريخ 30 - 1 - 2000، الخامسة والنصف مساء:
من المقصود بأول ظالم لآل محمد.. يا عاملي، ويا مالك الأشتر؟
* وكتب (فرات) بتاريخ 30 - 1 - 2000، السادسة مساء:
الأستاذ العاملي.. السلام عليكم.. جزاك الله عن آل الله خير جزاء المحسنين. نعم للولاية.. نعم للبراءة. إن المسلم لا يكون مسلما حتى يتولى الله ورسوله والصالحين من عباده. ولا يكون مسلما حتى يتبرأ من أعداء الله ورسوله وعباده الصالحين.. فالحب والبغض هما الأساس في المفهوم الإسلامي، والنظرية الإسلامية لا تتكامل إلا بهذين الأصلين الأساسيين. وعلينا كمسلمين أن نعرف من نحب ومن نبغض. نحب من أمرنا الله بمحبته ونبغض من أمرنا الله ببغضه. قال تعالى: قل لا أسئلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى، ولا تكون المودة للقربى صادقة إلا بالتبري من أعداهم ومبغضيهم من الأولين والآخرين.. فنعم ما قلت وما دعوت به. اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك. هذا عذب فرات سائغ شرابه.
* وكتب (نصير المهدي) بتاريخ 30 - 1 - 2000، السابعة إلا ربعا مساء:
اللهم العن ظالمي محمد وآل محمد من الأولين والآخرين، إلى قيام يوم الدين.
اللهم إنا نبرأ إليك من أفعالهم وأقوالهم، ونبرأ إليك من ظلمهم، وممن رضي بظلمهم.