ألست ممن يكثر من هذا اللعن: اللهم العن أول ظالم لآل محمد، ألا تقصدون بذلك أبا بكر الصديق رضي الله عنه؟ في انتظار الإجابة يا خزاعي؟
* وكتب (أبو غدير) بتاريخ 23 - 3 - 2000، الرابعة عصرا:
إلى مشارك.. قبل مغادرتك إقرأ هذه الآيات الكريمة، ثم أجبني لو سمحت.
1 - وقالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون. ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدقا لما معهم وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به، فلعنة الله على الكاذبين.
2 - إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
3 - فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين.
4 - أولئك جزاؤهم أن عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
5 - من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه ويقولون سمعنا وعصينا واسمع غير مسمع وراعنا ليا بألسنتهم وطعنا في الدين، ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا وانظرنا لكان خيرا لهم وأقوم ولكن لعنهم الله بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا.
6 - أولئك الذين لعنهم الله ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا.
7 - وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فسادا والله لا يحب المفسدين.
8 - لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون.