الباب الستون في غسله، وكفنه، والصلاة عليه، ودفنه، وإخفاء قبره عليه السلام غسله الحسن والحسين وعبد الله بن جعفر، وكفن رضوان الله عليه في ثلاثة أثواب بيض ليس فيها قميص.
وصلى عليه الحسن وكبر عليه تسع تكبيرات.
ودفن بدار الامارة خوفا من الخوارج أن ينبشوه. هذا هو المشهور (1)