الفصول المهمة في معرفة الأئمة - ابن الصباغ - ج ٢ - الصفحة ٩٥٥
موسى بن جعفر الكاظم من عيسى وأمره فيه بأمر، فكان الذي تولى به قتله السندي أن يجعل له سما في طعام وقدمه إليه، وقيل في رطب، فأكل منه موسى بن جعفر (عليه السلام). ثم إنه أقام موعوكا (1) ثلاثة أيام ومات (2).
(١) في (د): موكوعا.
(٢) انظر الإرشاد: ٢ / ٢٤٢، الصواعق المحرقة: ٢٠٤، مختصر البصائر: ٧، بصائر الدرجات: ٤٨٣ ح ١٢، ينابيع المودة: ٣ / ١٢٠ ط أسوة، عيون أخبار الرضا: ١ / ٩٩ ح ٤، و ١٠٠ ح ٦، الكافي:
١ / ٤٧٦، البحار: ٤٨ / ٢٠٦ ح ٢، و ٢٢٢ ح ٢٦، و: ٦٠ / ١٥٧ ح ٢٥، و: ١٠١ / ١١٨ ح ١، رجال الكشي: ٦٠٤ ح ١١٢٣، المناقبلابن شهرآشوب: ٣ / ٤٣٧ و ٤٣٨ و ٤٤١، إعلام الورى: ٢٩٤، الدروس: ١٥٥، مروج الذهب: ٣ / ٣٥٥، إثبات الهداة: ٥ / ٥١٤ ح ٣٢، و ٥٧٧ ح ١٤٨، الوسائل:
٢ / ٨٥٨ ح ١، و: ١٠ / ٤١٤ ح ٢، الهداية الكبرى: ٢٦٤ - ٢٦٧، دلائل الإمامة: ١٥٢ - ١٥٤، عيون المعجزات: ١٠١ و ١٠٥، مدينة المعاجز: ٤٥٤ ح ٨٥، إثبات الوصية: ١٩٤، عمدة الطالب: ١٩٦.
وقيل: إن السندي لعنه الله لفه على بساط وقعد الفراشون النصارى على وجهه... كما ينقل صاحب مقاتل الطالبيين: ٤١٧، ومثله في عمدة الطالب: ١٩٦ ولكن بلفظ " وقيل: بل لف في بساط وغمز حتى مات " ومثله في البحار: 48 / 248 ح 57، ومثله في غاية الاختصار: 91 بلفظ " فألفي في بساط وغم حتى مات "، والفخري: 128.