كتاب الفتوح - أحمد بن أعثم الكوفي - ج ٥ - الصفحة ٨٨
قتله (1). فقال: إنا لله وإنا إليه راجعون، يا بن زياد كأنك لا تعرف العواقب! والله المستعان.
(١) نسخة كتاب عبيد الله بن زياد في الطبري ٥ / ٤١١ وفيه: " بسم الله الرحمن الرحيم، أما بعد، فقد بلغني كتابك، وفهمت ما ذكرت، فاعرض على الحسين أن يبايع ليزيد بن معاوية هو وجميع أصحابه، فإذا فعل ذلك رأينا رأينا والسلام " انظر الأخبار الطوال ص ٢٥٤.