وقال بشر بن إبراهيم عن الأوزاعي عن يحيى بن أبي كثير، عن أبيه عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إنما سميت فاطمة لأن الله فطم من أحبها من النار.
وقال علي بن عمر بن علي: إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك - وقال عمر ابن غياث عن عاصم عن عبد الله يرفعه: أن فاطمة أحصنت فرجها، فحرمها الله وذريتها على النار.
* * *