____________________
(1) ومن كتبه في اعمال هذه الأشهر ربما يظهر تعبده ورغبته في العبادات، وقد روى ابن طاووس في (مهج الدعوات) قنوتات الأئمة عليهم السلام عن هذه الكتب ورواها عنه في البحار ج 85 باب 33 من القنوتات الطويلة.
(2) ومن هذه الكتب ربما تظهر موالاته لأهل البيت وحبه لمحبيهم و لنشر فضائلهم وآثارهم.
قال الشيخ في الغيبة 255 في المذمومين ممن ادعى البابية في أبى بكر البغدادي ابن أخي الشيخ أبى جعفر محمد بن عثمان العمرى السفير: وذكر ابن عياش قال: اجتمعت يوما مع أبي دلف، فأخذنا في ذكر أبى بكر البغدادي..
وذكر حديثا في مناظرة ابن عياش في أمر أبى بكر البغدادي.
وروى ابن طاوس في أدعية رجب من كتاب الاقبال (646) توقيعات من الناحية المقدسة في أدعيته وفى بعضها: قال ابن عياش: وخرج إلى أهلي على يد الشيخ أبى القاسم رضي الله عنه في مقامه عندهم هذا الدعاء..
(3) والظاهر أنه لم يظهر منه طول الصحبتين: الصداقة ومدة السماع الكنير شيئا يوجب الطعن فيه مذهبا، أو عملا أو طريقة في الحديث أو تساهلا
(2) ومن هذه الكتب ربما تظهر موالاته لأهل البيت وحبه لمحبيهم و لنشر فضائلهم وآثارهم.
قال الشيخ في الغيبة 255 في المذمومين ممن ادعى البابية في أبى بكر البغدادي ابن أخي الشيخ أبى جعفر محمد بن عثمان العمرى السفير: وذكر ابن عياش قال: اجتمعت يوما مع أبي دلف، فأخذنا في ذكر أبى بكر البغدادي..
وذكر حديثا في مناظرة ابن عياش في أمر أبى بكر البغدادي.
وروى ابن طاوس في أدعية رجب من كتاب الاقبال (646) توقيعات من الناحية المقدسة في أدعيته وفى بعضها: قال ابن عياش: وخرج إلى أهلي على يد الشيخ أبى القاسم رضي الله عنه في مقامه عندهم هذا الدعاء..
(3) والظاهر أنه لم يظهر منه طول الصحبتين: الصداقة ومدة السماع الكنير شيئا يوجب الطعن فيه مذهبا، أو عملا أو طريقة في الحديث أو تساهلا