____________________
كما في الفهرست ص 179، وأيضا كتب وهب بن وهب (173).
9 - عمرو بن ميمون، أبو المقدام كما في الفهرست (111).
10 - محمد بن أحمد بن إسحاق الحريري، روى عنه كتب عبد الله بن محمد بن أبي الدنيا كما في الفهرست ص 104، وغير ذلك مما يطول.
(1) يحتمل تعجب الماتن من كثرة معرفة الدوري بالإمامة وتحققه بأمر الولاية، مع اختلاطه بالعامة المخالفة وروايته عنهم وروايتهم عنه المقتضية لقربه منهم في الخلاف أو عدم وثوقهم به، فكان مع شدة ولائه و معرفته لأهل البيت واشتهاره بذلك واعلانه بروايته الفضائل وكتبها والمثالب و كتبها، ثقة في حديثه، مسكونا إلى روايته حتى عند هؤلاء المخالفين.
وربما يحتمل في عبارة المتن غير ما ذكرنا أي انه امامى غير متحقق، ولكنه ينافي تصريحه المتقدم (كان من أصحابنا، ثقة في حديثه، مسكونا إلى روايته).
(2) الطريق صحيح، بناءا على وثاقة عامة مشايخ النجاشي.
وقال في الفهرست (33): وله كتاب في طرق من روى رد الشمس، أخبرنا الحسين بن عبيد الله، قال قرأه على أحمد بن عبد الله الدوري أبو بكر.
وأيضا في رجاله (455): روى عنه ابن الغضائري.
قلت: والطريق صحيح.
9 - عمرو بن ميمون، أبو المقدام كما في الفهرست (111).
10 - محمد بن أحمد بن إسحاق الحريري، روى عنه كتب عبد الله بن محمد بن أبي الدنيا كما في الفهرست ص 104، وغير ذلك مما يطول.
(1) يحتمل تعجب الماتن من كثرة معرفة الدوري بالإمامة وتحققه بأمر الولاية، مع اختلاطه بالعامة المخالفة وروايته عنهم وروايتهم عنه المقتضية لقربه منهم في الخلاف أو عدم وثوقهم به، فكان مع شدة ولائه و معرفته لأهل البيت واشتهاره بذلك واعلانه بروايته الفضائل وكتبها والمثالب و كتبها، ثقة في حديثه، مسكونا إلى روايته حتى عند هؤلاء المخالفين.
وربما يحتمل في عبارة المتن غير ما ذكرنا أي انه امامى غير متحقق، ولكنه ينافي تصريحه المتقدم (كان من أصحابنا، ثقة في حديثه، مسكونا إلى روايته).
(2) الطريق صحيح، بناءا على وثاقة عامة مشايخ النجاشي.
وقال في الفهرست (33): وله كتاب في طرق من روى رد الشمس، أخبرنا الحسين بن عبيد الله، قال قرأه على أحمد بن عبد الله الدوري أبو بكر.
وأيضا في رجاله (455): روى عنه ابن الغضائري.
قلت: والطريق صحيح.