____________________
وقال الذهبي في ميزان الاعتدال ج 1 - 109: أحمد بن عبد الله بن جلين عن أبي قاسم البغوي رافضي بغيض، كان ببغداد، يروى عنه أبو القاسم التنوخي بلايا.
(1) فهو يعرف بالتحرز من الكذب والوضع والاختلاق وقول غير الحق، وبالأمانة في خبره وحديثه من تأويل وتحريف.
(2) فلا يروى عن الضعاف والمطعونين والمجاهيل ومن لا يبالي بالحديث ولا يعتمد المراسيل، والوجادات، وما فيه الغلو والتخليط والمناكير والشواذ وغير ذلك مما يوجب عدم السكون إلى روايته على ما أحصاه أصحاب الدراية والرواية في محله. وهذا مدح بليغ له، ولولا ذلك لكان مطعونا بوجه ولم يكن إلى روايته وخاصة مع تصنيفه كتابا في طرق من روى رد الشمس لأمير المؤمنين علي عليه السلام، أمرا عجيبا ينكره كثير من العامة.
(3) وقد أفرد جماعة من أعيان الطائفة كتبا في حديث رد الشمس للوصي علي بن أبي طالب عليه السلام، ذكرناهم في محله وذكرهم النجاشي والشيخ في فهرستيهما وغيرهما منهم: نصر بن عامر بن وهب أبو الحسن السنجاري من ثقات أصحابنا ذكره النجاشي كما يأتي رقم (1152) ومنهم محمد بن أسعد بن علي بن المعمر بن علي بن أبي هاشم الحسين بن أحمد بن علي بن إبراهيم بن الحسن بن محمد الجواني ابن عبيد الله بن الحسين الأصغر، ابن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام
(1) فهو يعرف بالتحرز من الكذب والوضع والاختلاق وقول غير الحق، وبالأمانة في خبره وحديثه من تأويل وتحريف.
(2) فلا يروى عن الضعاف والمطعونين والمجاهيل ومن لا يبالي بالحديث ولا يعتمد المراسيل، والوجادات، وما فيه الغلو والتخليط والمناكير والشواذ وغير ذلك مما يوجب عدم السكون إلى روايته على ما أحصاه أصحاب الدراية والرواية في محله. وهذا مدح بليغ له، ولولا ذلك لكان مطعونا بوجه ولم يكن إلى روايته وخاصة مع تصنيفه كتابا في طرق من روى رد الشمس لأمير المؤمنين علي عليه السلام، أمرا عجيبا ينكره كثير من العامة.
(3) وقد أفرد جماعة من أعيان الطائفة كتبا في حديث رد الشمس للوصي علي بن أبي طالب عليه السلام، ذكرناهم في محله وذكرهم النجاشي والشيخ في فهرستيهما وغيرهما منهم: نصر بن عامر بن وهب أبو الحسن السنجاري من ثقات أصحابنا ذكره النجاشي كما يأتي رقم (1152) ومنهم محمد بن أسعد بن علي بن المعمر بن علي بن أبي هاشم الحسين بن أحمد بن علي بن إبراهيم بن الحسن بن محمد الجواني ابن عبيد الله بن الحسين الأصغر، ابن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام