____________________
البلدان، أكبر من كتاب أبيه.
ثم إن كتاب المحاسن مع كبره كان مشهورا، ولذا قال الشيخ في الفهرست تعريفا لكتاب الآداب لأحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة الخافظ: كتاب الآداب، وهو كتاب كبير يشتمل على كتب كثيرة مثل كتاب المحاسن.
(1) أي اختلفت الروايات والنسخ في كتبه وفصوله زيادة ونقيصة. قال الشيخ في الفهرست: وقد زيد في المحاسن ونقص فمما وقع إلى منها: الابلاغ ... قلت: والظاهر سقوط جملة أو لفظة (منها) ونحوها من نسخ المتن بقرينة الفهرست.
ثم إن ابن ا؟ ريس ره ذكر في مستطرفات السرائر (492) خطبة كتاب المحاسن: اما بعد فان خير الأمور أصلحها (إلى أن قال) قال مصنف الكتاب باب محبة المسلمين والاهتمام بهم. الحسين بن يزيد الخ.
قلت: يظهر منه ان النسخة الموجودة عنه كانت مبدوة بكتاب التراحم والتعاطف أيضا الا أن يكون (قال مصنف الكتاب) من كلام ابن إدريس .
(2) وفى فهرست الشيخ: الابلاغ وفى فهرست ابن النديم: كتاب الأنبياء والرسل.
(3) وهو موجود في المطبوع من المحاسن ج 2 605 وفيه ستة عشر بابا.
(4) وفى لسان لميزان: العيافة والقيافة.
ثم إن كتاب المحاسن مع كبره كان مشهورا، ولذا قال الشيخ في الفهرست تعريفا لكتاب الآداب لأحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة الخافظ: كتاب الآداب، وهو كتاب كبير يشتمل على كتب كثيرة مثل كتاب المحاسن.
(1) أي اختلفت الروايات والنسخ في كتبه وفصوله زيادة ونقيصة. قال الشيخ في الفهرست: وقد زيد في المحاسن ونقص فمما وقع إلى منها: الابلاغ ... قلت: والظاهر سقوط جملة أو لفظة (منها) ونحوها من نسخ المتن بقرينة الفهرست.
ثم إن ابن ا؟ ريس ره ذكر في مستطرفات السرائر (492) خطبة كتاب المحاسن: اما بعد فان خير الأمور أصلحها (إلى أن قال) قال مصنف الكتاب باب محبة المسلمين والاهتمام بهم. الحسين بن يزيد الخ.
قلت: يظهر منه ان النسخة الموجودة عنه كانت مبدوة بكتاب التراحم والتعاطف أيضا الا أن يكون (قال مصنف الكتاب) من كلام ابن إدريس .
(2) وفى فهرست الشيخ: الابلاغ وفى فهرست ابن النديم: كتاب الأنبياء والرسل.
(3) وهو موجود في المطبوع من المحاسن ج 2 605 وفيه ستة عشر بابا.
(4) وفى لسان لميزان: العيافة والقيافة.