____________________
(1) فأدرك من أيام الغيبة الصغرى سبع سنين من بعد وفات أبى محمد العسكري عليه السلام سنة 260 أو 263 على رواية الاكمال وكان موته أيام فتنة صاحب الزنج المشهورة. ذكرها المؤرخون منهم المسعودي والطبري في وقايع هذه السنة.
وكان موته بدعاء الإمام عليه السلام عليه ففي الكشي 332: (فصبرنا عليه حتى بتر الله بدعوتنا عمره) وفى رواية الاكمال (450): فتر الله عمره. وأيضا (قصدنا و صبرنا عليه فبتر الله تعالى بدعوتنا عمره). ولم اقف على أثر يدل على كيفية موته، الا ما في الغيبة فيه: (المخذول الضال المضل، نظير القر؟ اقرى.
(2) لم يسبق الماتن رحمه الله، فيما احضره من الروايات وكلمات أهل الرجال من وصفه وميزه بالصيقل.
(3) وقد مدحه الماتن في نفسه، ونسبته وبيته، وأثره، اما الأول، فبكنيته، وبمنشائه: الكوفة، مدرسة علوم أهل البيت ومعارف الاسلام، و بموضعه في أصحاب الحديث من الوثاقة في مذهبه، وديانته، وطريقته في الحديث، ومشايخه، وساير وجوه وثاقته وسلامته من وجوه الطعن، وكذا بمذهبه والفرج؟؟ ان في أصحابنا الإمامية.
وكان موته بدعاء الإمام عليه السلام عليه ففي الكشي 332: (فصبرنا عليه حتى بتر الله بدعوتنا عمره) وفى رواية الاكمال (450): فتر الله عمره. وأيضا (قصدنا و صبرنا عليه فبتر الله تعالى بدعوتنا عمره). ولم اقف على أثر يدل على كيفية موته، الا ما في الغيبة فيه: (المخذول الضال المضل، نظير القر؟ اقرى.
(2) لم يسبق الماتن رحمه الله، فيما احضره من الروايات وكلمات أهل الرجال من وصفه وميزه بالصيقل.
(3) وقد مدحه الماتن في نفسه، ونسبته وبيته، وأثره، اما الأول، فبكنيته، وبمنشائه: الكوفة، مدرسة علوم أهل البيت ومعارف الاسلام، و بموضعه في أصحاب الحديث من الوثاقة في مذهبه، وديانته، وطريقته في الحديث، ومشايخه، وساير وجوه وثاقته وسلامته من وجوه الطعن، وكذا بمذهبه والفرج؟؟ ان في أصحابنا الإمامية.