____________________
(1) وانما عمدوا لذكره فيهم ولذكر كتابه لما فيه من الفوائد مثل الاعتراف بما أخفاه الطغاة الظالمة، اطفاءا منهم لنور آل محمد عليهم السلام ولذكر فضائل أبى محمد عليه السلام، والاقرار باعتداء الدولة العباسية عليهم، وبموت أبى محمد عليه السلام حيث أنكره قوم لاخفاء أمر الإمام الحجة أرواحنا لمقدمه الفداء و وقد اوردنا ما رووه في ذلك في كتابنا (اخبار الرواة).
(2) وطريق الشيخ في الفهرست إليه صحيح، وكذا ما رواه في الغيبة 131، وكذا طريق الكليني، والصدوق، والمفيد رحمهم الله.
(3) قال الشيخ في رجاله 447 - 56: أحمد بن علوية الأصفهاني، المعروف بابن الأسود الكاتب، روى عن إبراهيم بن محمد الثقفي كتبه كلها، روى عنه الحسين بن محمد بن عامر، وله دعاء الاعتقاد، تصنيفه، وقال في الفهرست 6 في إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي بعد ذكر طريقه إلى جميع كتبه: وأخبرنا بكتاب المعرفة ابن أبي جيد القمي، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن أحمد بن علوية الأصفهاني، المعروف بابن الأسود، عن إبراهيم بن محمد الثقفي.
وتقدم في إبراهيم الثقفي ج 1 - 268 - قول الماتن: وأخبرنا علي بن أحمد قال حدثنا محمد بن الحسين بن محمد بن عامر، عن أحمد بن علوية الأصفهاني
(2) وطريق الشيخ في الفهرست إليه صحيح، وكذا ما رواه في الغيبة 131، وكذا طريق الكليني، والصدوق، والمفيد رحمهم الله.
(3) قال الشيخ في رجاله 447 - 56: أحمد بن علوية الأصفهاني، المعروف بابن الأسود الكاتب، روى عن إبراهيم بن محمد الثقفي كتبه كلها، روى عنه الحسين بن محمد بن عامر، وله دعاء الاعتقاد، تصنيفه، وقال في الفهرست 6 في إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي بعد ذكر طريقه إلى جميع كتبه: وأخبرنا بكتاب المعرفة ابن أبي جيد القمي، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن أحمد بن علوية الأصفهاني، المعروف بابن الأسود، عن إبراهيم بن محمد الثقفي.
وتقدم في إبراهيم الثقفي ج 1 - 268 - قول الماتن: وأخبرنا علي بن أحمد قال حدثنا محمد بن الحسين بن محمد بن عامر، عن أحمد بن علوية الأصفهاني