(1) كثير السماع (2) ضعيف في مذهبه (3).
____________________
1 - لم أجد فيما احضره من سبق النجاشي لترجمته، كما لم أقف على ترجمة لوالده، ولا على ذكر لنسبه، حتى أن الضبط للنسبة مختلف: بالقاف والفاء، والنون بعد الألف، والهمزة والباء. وفى مجمع الرجال: (العقرائي) بالفاء والهمزة. وفى معجم البلدان ج 3 - 131: عفراء حصن من اعمال فلسطين قرب البيت المقدس.. عفري بكسر أوله والقصر: ماء بناحية فلسطين قال ابن إسحاق: بعث فروة بن عمرو بن النافرة الجذامي ثم النفاثي إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رسولا باسلامه، وأهدى له بغلة بيضاء..
2 - كثرة السماع مدح يوجب الموضع الرفيع له في الحديث والرواية، كما قد مدح النجاشي وغيره جماعة من مشايخ الحديث بذلك وقد حققنا ذلك في كتابنا في (قواعد الرجال).
3 - قد حققنا في محله ان التضعيف المطلق يقتضى الضعف مذهبا، و وثاقة في النقل، وتحرزا من الكذب والوضع. ومسلكا وطريقا بأخذ الحديث وجادة أو اجازة، أو من المجاهيل، أو الضعاف، وبروايته مرسلا، مبهما، مضمرا، وهكذا، الا ان التقييد بوجه خاص يوجب نفيه من ساير الجهات، والتضعيف في المذهب خاصة يقتضى عدم الطعن في أصل النقل وعدم الاتهام
2 - كثرة السماع مدح يوجب الموضع الرفيع له في الحديث والرواية، كما قد مدح النجاشي وغيره جماعة من مشايخ الحديث بذلك وقد حققنا ذلك في كتابنا في (قواعد الرجال).
3 - قد حققنا في محله ان التضعيف المطلق يقتضى الضعف مذهبا، و وثاقة في النقل، وتحرزا من الكذب والوضع. ومسلكا وطريقا بأخذ الحديث وجادة أو اجازة، أو من المجاهيل، أو الضعاف، وبروايته مرسلا، مبهما، مضمرا، وهكذا، الا ان التقييد بوجه خاص يوجب نفيه من ساير الجهات، والتضعيف في المذهب خاصة يقتضى عدم الطعن في أصل النقل وعدم الاتهام