____________________
وقال في ديباجته: وقد ذكرت في كتابي هذا من مقتضب الآثار ما أدته إلينا رواة الحديث من مخالفينا من النص على أئمتنا عليهم السلام من الروايات الصحيحة والتوقيف على أسمائهم وأعيانهم وأعدادهم موافقا لرواياتنا.. فكتبت في ذلك جزءا مفردا وهو هذا، وتلوته بجزعثان يشتمل على شواهد الاشعار والاخبار السالفة على الزمان والاعصار في أسماء الأئمة عليهم السلام وأعدائهم، وذلك قبل كمال عددهم ومددهم، ليكون ذلك دليلا ظاهرا وبرهانا باهرا متواخيا، ووصلتهما بجزء ثالث، متوخيا، متضمنا لروايتنا خاصة، وأوضح عن صحيح الرواية وصريحها، والكشف (واكشف. ظ) عن أدغال من أدغل فيها..
قلت: وقد روى أبو القاسم علي بن محمد بن علي الخزاز الرازي القمي في كتابه (كفاية الأثر في النص على الأئمة الاثني عشر) المطبوع بقم المشرفة أخيرا عن أحمد بن محمد بن عياش الجوهري في النص عليهم روايات منها ص 40 باب 5 خبر 1 و73 - 8 - 3، 86 - 9 خبري 4 و5 و95 - 12 - 1 وغيرها.
وقال شيخنا صاحب (الذريعة) في كتابه: (طبقات اعلام الشيعة، النابس في القرن الخامس في ترجمته 24: أقول ويروى عنه كتاب (المقتضب) أبو عبد الله جعفر بن محمد الدوريستي، وكذا يروى عنه محمد بن
قلت: وقد روى أبو القاسم علي بن محمد بن علي الخزاز الرازي القمي في كتابه (كفاية الأثر في النص على الأئمة الاثني عشر) المطبوع بقم المشرفة أخيرا عن أحمد بن محمد بن عياش الجوهري في النص عليهم روايات منها ص 40 باب 5 خبر 1 و73 - 8 - 3، 86 - 9 خبري 4 و5 و95 - 12 - 1 وغيرها.
وقال شيخنا صاحب (الذريعة) في كتابه: (طبقات اعلام الشيعة، النابس في القرن الخامس في ترجمته 24: أقول ويروى عنه كتاب (المقتضب) أبو عبد الله جعفر بن محمد الدوريستي، وكذا يروى عنه محمد بن