____________________
(1) يأتي رقم 208: أحمد بن محمد بن أحمد بن طرخان الكندي، أبو الحسين الجرجاني (الجرجرائي خ.) الكاتب، ثقة، صحيح السماع، وكان صديقنا، قتله انسان يعرف بابن أبى العباس، يزعم أنه علوي، لأنه أنكر عليه نكرة، رحمه الله، وله كتاب ايمان أبي طالب عليه السلام.
وقال ابن حجر في لسان الميزان ج 1 - 300: أحمد بن محمد، هو ابن أبي احمد الجرجاني، روى عن ابن علية ونحوه، قال ابن عدي: ليس حديثه بمستقيم انتهى، وسمع كلامه كأنه كان يغلط فيه، وذكر حمزة في تاريخ جرجان انه روى عنه محمد بن عون وغيره وانه سكن حمص.
وذكر الحموي في المعجم حمص: بلدة كبيرة بين دمشق وحلب ورجالها ومزاراتها ومشاهدها، وحمص الاشبلية بلدة بالأندلس ومن ينسب إليها، وحمص بمصر ومن ينسب إليها، وذكر السمعاني في الأنساب نحو ذلك. وفى القاموس: الحمصي لسكناه دار الحمص بمصر.
قلت: يمكن الاتحاد فيكون ساكن حمص هو النزيل بمصر: وهو الخائف
وقال ابن حجر في لسان الميزان ج 1 - 300: أحمد بن محمد، هو ابن أبي احمد الجرجاني، روى عن ابن علية ونحوه، قال ابن عدي: ليس حديثه بمستقيم انتهى، وسمع كلامه كأنه كان يغلط فيه، وذكر حمزة في تاريخ جرجان انه روى عنه محمد بن عون وغيره وانه سكن حمص.
وذكر الحموي في المعجم حمص: بلدة كبيرة بين دمشق وحلب ورجالها ومزاراتها ومشاهدها، وحمص الاشبلية بلدة بالأندلس ومن ينسب إليها، وحمص بمصر ومن ينسب إليها، وذكر السمعاني في الأنساب نحو ذلك. وفى القاموس: الحمصي لسكناه دار الحمص بمصر.
قلت: يمكن الاتحاد فيكون ساكن حمص هو النزيل بمصر: وهو الخائف