منها: ما ذكره في دية سلس البول، قال: (لكن في الطريق إسحاق وهو فطحي) (1) بل قال جدنا السيد العلامة: إن عادته المستمرة جعل الحديث باعتبار إسحاق بن عمار موثقا (2).
ومتردد فيه كما هو مقتضى غير واحد من كلمات المحقق.
منها: ما ذكره في الشرايع، في ميراث المفقود: (وفي إسحاق، قول) (3).
وهو مقتضى ما صنعه ابن فهد في المسألة المذكورة، فصنع كالصنيعة المسطورة (4).
ومضطرب فيه، فجازم بالوحدة والفطحية تارة، وبها بالامامية أخرى، ومتردد ثالثة، كما ينصرح من كلمات المقدس (15).