رواية مفصلة عنه في التفسير، ونسب آخر الكتاب - كتاب التفسير - إلى السكوني، ولم أقف على تلك النسبة لو كان المراد هو السكوني المعروف هذا، ونسب البعض المذكور في آخر الكتاب - كتاب التحصين - إلى السيد السند رضي الدين بن طاووس، مع أن التحصين المعروف للعالم التقي ابن فهد الحلي، ولعل المراد غير الكتاب المعروف، وإن ولم أقف على تلك النسبة أيضا.
الثاني: (1) إنه حكى في رياض العلماء، عن صاحب الطبقات عن السمعاني إنه قال: (السكوني - بفتح السين وضم الكاف وسكون الواو آخرها نون - بطن من كندة) (انتهى).
البطن دون القبيلة، وفوقها: الفخذة مؤنثة، وإن أريد الحي فمذكر، ذكره في المجمع (2).