قوله: (لكن في " قب " (1) [أنه محمد بن علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب]).
في الكافي في آخر باب ما يفصل به دعوى المحق:
عن عبد الله بن إبراهيم بن محمد الجعفري، وبهذا الإسناد عن عبد الله بن جعفر بن إبراهيم الجعفري، وبهذا الإسناد عن عبد الله بن إبراهيم الجعفري قال: كتب يحيى بن عبد الله بن الحسن إلى موسى بن جعفر (عليه السلام) (2).
وفي باب الإشارة والنص على الرضا (عليه السلام): عبد الله بن إبراهيم بن علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب (3).
تأتي النسبة في سليمان بن جعفر بن إبراهيم " جع ".
[25] إبراهيم بن أبي محمود [الخراساني] كان الأوفق للمقام تقديم " جش " ثم " ضا " ثم وفي " ظم "، وفي نقد الرجال: " م، ضا " ثقة " جخ " (4)، انتهى، فالتوثيق راجع إلى " ضا " " جع ".
قوله: (والأكثر في هذا الباب [إرادة المعنى الأول]).
الأكثرية غير ظاهرة بل هذا أقل، وفي المقام ذكر الخراساني يمنع عن الحمل بما زعم أنه أكثر، بل يطلق المولى بهذا المعنى إذا كان فيه ريبة، فيبين ذلك بأنه مولى، أي ليس بعربي صميم، وفي حماد بن عيسى: مولى، وقيل: عربي، سايب مولى " ق "، سايب مولى حسين بن عبد الله الكوفي " ق "، في " لم ": بكر بن صالح الضبي الرازي مولى، في " صه ": بكر بن الصالح الرازي مولى بني ضبة " جع ".
قوله: (كان مكفوفا).
في العيون: يروي إبراهيم بن هاشم عنه، قال: رأيت الرضا (عليه السلام) ودع البيت، فلما أراد أن يخرج من باب المسجد خر ساجدا، ثم قام فاستقبل القبلة وقال... (5).
فيومئذ لم يكن مكفوفا كما في رواية أبي جعفر [(عليه السلام)] دلالة عليه " جع ".