الفضل: المفضل (1)، وكأنه اشتبه عليه (2)، انتهى " جع ".
[123] أحمد بن النضر بالنون [والضاد المعجمة] في الكافي: أبو علي الأشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر الخزاعي، عن جده الربيع بن سعد، قال: قال أبو جعفر (عليه السلام) (3) " جع ".
[124] أحمد بن هلال قوله: ([وكان غاليا] متهما في دينه).
وفي كتاب إكمال الدين لابن بابويه: حدثنا شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد (رضي الله عنه) قال: سمعت سعد بن عبد الله يقول: ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن التشيع إلى النصب إلا أحمد بن هلال (4) " جع ".
قوله: (من كتاب المشيخة).
وهو كتاب يذكر فيه أسماء المصنفين ويذكر أحوالهم وكتبهم والطرق إلى الكتب، وحقيق أن يعد كتاب النجاشي كتاب المشيخة كما يظهر من كلامه مرارا منها: في ترجمة محمد بن عبد الملك بن محمد بن التبان: وقد ضمنا أن نذكر كل مصنف ينتمي إلى هذه الطائفة (5) " جع ".
قوله: (والدهقان).
أي: الذي هو عروة بن يحيى النحاس " جع ".
قوله: (احذروا الصوفي المتصنع).
هذا المذهب كان موجودا في أزمنة أئمتنا (عليهم السلام)، إلا أن شيوعه بين المنتحلين إلينا كان في " ري ودي " وما قاربه، وكان هذا المذهب الردي مأخوذا من طريقة العامة والعوام منهم، ومنا كانوا يميلون إلى المتصفين بحلية التصوف ويحبون أهلها، ومعلوم من مذهب الإمامية بطلان هذه الطريقة وأن أئمتنا