عليك الصداق وبيدك الفراق والجماع (ع، ض).
(45671 -) (أيضا) عن بحرية ابنة هانئ قالت: تزوجت القعقاع بن شورق فسألني، وجعل لي مدهنا من جوهر على أن يبيت عندي ليلة، فبات فوضعت له تورا فيه خلوق، فأصبح وهو متضمخ بالخلوق، فقال لي: فضحتني. فقلت له: مثلي يكون سرا، فجاء أبي فاستعدى عليه عليا، فقال علي للقعقاع: أدخلت؟ قال:
نعم، فأجاز النكاح (ش).
مباح النكاح (45672 -) عن أبي جعفر قال: خطب عمر إلى علي ابنته، فقال: إنها صغيرة، فقيل لعمر: إنما يريد بذلك منعها فكلمه، فقال علي: أبعث بها إليك، فان رضيت فهي امرأتك، فعبث إليه، فكشف عمر عن ساقها، فقالت: له أرسل، فلولا أنك أمير المؤمنين لصككت عينك (عب، ص).
(45673 -) عن عمر قال: أبرزوا الجارية التي لم تبلغ، لعل بني عمها أن يرغبوا فيها (عب).
(45674 -) عن عمر قال: إذا أراد أحد منكم أن يحسن الجارية فليزينها