بفلان واستأنست بمعنى وفلان أنيسي ومؤانسي وقد آنسني كله بمعنى أي كيف لم تستوحش من الأمور التي تؤدى إلى هلكه نفسك.
والبلول مصدر بل الرجل من مرضه إذا برئ ويجوز (أبل) قال الشاعر إذا بل من داء به ظن أنه * نجا وبه الداء الذي هو قاتله (1).
والضاحي لحر الشمس البارز وهذا داء ممض أي مؤلم أمضني الجرح إمضاضا ويجوز (مضني).
وروى وجلدك على مصائبك) بصيغة الجمع.
وبيات نقمة بفتح الباء طروقها ليلا وهي من ألفاظ القرآن العزيز (2).
وتورط وقع في الورطة بتسكين الراء وهي الهلاك واصل الورطة ارض مطمئنة لا طريق فيها وقد أورطه وورطه توريطا أي أوقعه فيها.
والمدارج الطرق والمسالك ويجوز انتصاب (مدارج) هاهنا لأنها مفعول به صريح ويجوز أن ينتصب على تقدير حرف الخفض وحذفه أي في مدارج سطواته.
قوله و (تمثل) أي وتصور.
ويتغمدك بفضله أي يسترك بعفوه وسمى العفو والصفح فضلا تسميه للنوع بالجنس.
قوله (مطرف عين) بفتح الراء أزمان طرف العين وطرفها اطباق أحد