فشأنك وما أنت عليه من الضلالة، والحيرة و الجهالة، - تجد الله [عز وجل] في ذلك بالمرصاد - من دنياك المنقطعة، وتمنيك الأباطيل، وقد علمت ما قال النبي صلى الله عليه وآله فيك وفي أمك وأبيك، والسلام.
شرح المختار السابع من الباب الثاني من نهج البلاغة من شرح ابن ميثم (ره): ج 4 ص 356 ط طهران سنة 1386.
ونقله عنه في البحار: ج 8 ص 539، وقريب منه جدا في المختار (7) من كتب نهج البلاغة.