في طاعة ربه، ولا أصبر على اللاواء والضراء وحين البأس ومواطن المكروه مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم من هؤلاء النفر الذين سميت لك (33) وفى المهاجرين خير كثير نعرفه [يعرف خ] جزاهم الله بأحسن أعمالهم.
وذكرت حسدي الخلفاء، وإبطائي عنهم، و بغيي عليهم. فأما البغي فمعاذ الله أن يكون (34) وأما الابطاء عنهم والكراهة [والكراهية خ] لامرهم فلست