الرواية معتبرة الإسناد. النخيب: الجبان. الرغيب: الواسع. الانعاظ: الشبق يعني الميل الشديد إلى الجماع.
[868] 2 - بهذا الإسناد قال أبو ذر (رحمه الله): قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): أطولكم جشاء في الدنيا أطولكم جوعا في الآخرة - أو قال: يوم القيامة - (1).
[869] 3 - الكليني، عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن محمد بن عيسى اليقطيني، عن عبيد الله الدهقان، عن درست، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: الأكل على الشبع يورث البرص (2).
[870] 4 - الكليني، عن العدة، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن محمد بن علي، عن ابن سنان، عمن ذكره، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: كل داء من التخمة ما خلا الحمى فإنها ترد ورودا (3).
[871] 5 - الكليني، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن ابن بكير، عن بعض أصحابه، عن أبي عبيدة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: إذا شبع البطن طغى (4).
[872] 6 - الكليني، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن سنان، عن أبي الجارود قال:
قال أبو جعفر (عليه السلام): ما من شيء أبغض إلى الله عز وجل من بطن مملوء (5).
[873] 7 - المجلسي رفعه إلى جعفر بن محمد (عليه السلام) انه قال: لو اقتصد الناس في المطعم لاستقامت أبدانهم (6).