*: الغيبة، للسيد علي بن عبد الحميد: على ما في البحار.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 573 ب 32 ف 48 ح 711 - كما في دلائل الإمامة، أوله، عن مناقب فاطمة وولدها.
وفي: ص 584 ب 32 ف 59 ح 786 - عن البحار.
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 556 ب 14 - كما في دلائل الإمامة عن مسند فاطمة، وفيه (.. بلغة غطفان ركبان.. مغارة).
*: البحار: ج 52 ص 390 ب 27 ح 212 - عن الغيبة، قال (وبإسناد رفعه إلى جابر، عن أبي جعفر عليه السلام قال: - (إنما سمي المهدي لأنه يهدي إلى أمر خفي، حتى أنه يبعث إلى رجل لا يعلم الناس له ذنبا فيقتله، حتى أن أحدهم يتكلم في بيته فيخاف أن يشهد عليه الجدار) * * * أن المهدي عليه السلام تخفى ولادته [749 - (القائم من تخفى ولادته على الناس)] * 749 - المصادر:
*: إثبات الوصية: ص 222 - 223 - وعن سعد بن عبد الله بإسناده عن أبي جعفر عليه السلام قال: - *: إثبات الهداة: ج 3 ص 579 ف 56 ح 751 - عن إثبات الوصية.
*: منتخب الأثر: ص 288 ف 2 ب 32 ح 6 - عن إثبات الوصية * * * [750 - (يا عبد الله بن عطاء، قد أخذت تفرش أذنيك للنوكى، إي والله ما أنا بصاحبكم، قال قلت له: فمن صاحبنا؟ قال: انظروا من عمي على الناس ولادته فذاك صاحبكم إنه ليس منا أحد يشار إليه بالإصبع ويمضغ بالألسن إلا مات غيظا أو رغم أنفه)] * 750 - المصادر:
*: الكافي: ج 1 ص 342 ح 26 - الحسين بن محمد وغيره، عن جعفر بن محمد، عن