*: البحار: ج 52 ص 330 - 331 ب 27 ح 53 - عن غيبة الطوسي، وإعلام الورى، والارشاد.
وفي: ج 100 ص 385 ب 6 ح 4 - عن السيد علي بن عبد الحميد من كتاب فضل بن شاذان، وبإسناده عن أبي جعفر عليه السلام قال: - (إذا دخل المهدي عليه السلام الكوفة قال الناس: يا ابن رسول الله إن الصلاة معك تضاهي الصلاة خلف رسول الله، وهذا المسجد لا يسعنا فيخرج إلى الغري فيخط مسجدا له ألف باب يسع الناس، ويبعث فيجري خلف قبر الحسين عليه السلام نهرا يجري إلى الغري، حتى يجري في النجف، ويعمل هو على فوهة النهر قناطر وأرحاء في السبيل).
*: بشارة الاسلام: ص 225 ب 3 - عن غيبة الطوسي، بتفاوت * * * أن الكوفة منزله عليه السلام ومنزل القائمين بعده [839 - (الكوفة يا أبا بكر، هي الزكية الطاهرة، فيها قبور النبيين المرسلين وقبور غير المرسلين والأوصياء الصادقين، وفيها مسجد سهيل الذي لم يبعث الله نبيا إلا وقد صلى فيه، ومنها يظهر عدل الله، وفيها يكون قائمه والقوام من بعده، وهي منازل النبيين والأوصياء والصالحين)] * 839 - المصادر:
*: كامل الزيارات: ص 30 ب 8 ح 11 - حدثني أبي، عن سعد بن عبد الله، عن أبي عبد الله محمد بن أبي عبد الله الرازي الجاموراني، عن الحسين بن سيف بن عميرة، عن أبيه سيف، عن أبي بكر الحضرمي، عن أبي عبد الله عليه السلام أو عن أبي جعفر عليه السلام قال قلت له: أي بقاع الأرض أفضل بعد حرم الله عز وجل وحرم رسوله صلى الله عليه وآله فقال: - *: التهذيب: ج 6 ص 31 ب 10 ح 1 - كما في كامل الزيارات، بتفاوت يسير، عن أبي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه رحمه الله، وفيه (.. محمد بن عبد الله الرازي.. الحضرمي، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام.. المرسلين وغير المرسلين.. وفيها يظهر..).
*: وسائل الشيعة: ج 3 ص 524 ب 44 ح 10 - عن التهذيب.
وفي: ج 10 ص 282 ب 16 ح 3 - عنه أيضا.
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 636 ب 41 - عن كامل الزيارات، وقال (ورواه الشيخ في