وفي: ج 52 ص 103 ب 21 ح 5 - عن غيبة الطوسي.
وفي: ص 118 ب 21 ح 45 - عن الكافي.
*: منتخب الأثر: ص 463 ف 6 ب 8 ح 1 - عن غيبة الطوسي * * * أن ظهوره عليه السلام كان موقتا ثم أخر [788 - (يا ثابت، إن الله تبارك وتعالى وقد كان وقت هذا الامر في السبعين، فلما أن قتل الحسين صلوات الله عليه اشتد غضب الله تعالى على أهل الأرض، فأخره إلى أربعين ومائة، فحدثناكم فأذعتم الحديث، فكشفتم قناع الستر، ولم يجعل الله له بعد ذلك وقتا عندنا، ويمحو الله ما يشاء ويثبت، وعنده أم الكتاب) * 788 - المصادر:
*: الفضل بن شاذان: على ما في غيبة الطوسي.
*: الكافي: ج 1 ص 368 ب 82 ح 1 - علي بن محمد ومحمد بن الحسن، عن سهل بن زياد، ومحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، جميعا عن الحسن بن محبوب، عن أبي حمزة الثمالي قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: - وقال (قال أبو حمزة:
فحدثت بذلك أبا عبد الله عليه السلام فقال: قد كان ذلك).
*: العياشي: ج 2 ص 218 ح 69 - مرسلا عن أبي حمزة قال: فقلت لأبي جعفر: إن عليا كان يقول إلى السبعين بلاء وبعد السبعين رخاء وقد مضت السبعون ولم يروا رخاء؟ فقال لي أبو جعفر: - كما في الكافي بتفاوت يسير.
*: النعماني: ص 293 ب 16 ح 10 - عن الكليني بتفاوت يسير، وفيه (.. في سنة السبعين).
*: إثبات الوصية: - 131 - مرسلا عن العالم عليه السلام (إن معنى قوله إلى السبعين بلاء، أن الله عز وجل وقت للفرج سنة سبعين، فلما قتل الحسين عليه السلام غضب الله على أهل ذلك الزمان فأخره إلى حين).
*: غيبة الطوسي: ص 263 - وعنه (فضل بن شاذان)، عن الحسن بن محبوب، عن أبي حمزة الثمالي قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام: إن عليا عليه السلام كان يقول: إلى السبعين بلاء، وكان يقول بعد البلاء رخاء، وقد مضت السبعون ولم نر رخاء؟ فقال أبو جعفر عليه السلام: - وفيه (.. فأخره إلى أربعين ومائة سنة.. السر.. قال أبو حمزة: وقلت ذلك