لأبي عبد الله عليه السلام، فقال: قد كان ذاك).
*: الخرائج: ج 1 ص 178 ب 2 ح 11 - كما في العياشي مرسلا عن أبي حمزة.
*: البرهان: ج 2 ص 300 ح 19 - عن العياشي.
*: البحار: ج 4 ص 114 ب 3 ح 39 - عن غيبة الطوسي.
وفي: ص 120 ب 3 ح 61 - عن العياشي.
وفي: ج 42 ص 223 ب 127 ح 32 - عن الخرائج.
وفي: ج 52 ص 105 ب 21 ح 11 - عن غيبة الطوسي، وأشار إلى مثله عن النعماني.
*: نور الثقلين: ج 2 ص 510 ح 153 - عن الكافي.
*: مستدرك الوسائل: ج 12 ص 300 - 301 ب 32 ح 34 - عن غيبة الطوسي * * * [789 - (إن كنتم تؤملون أن يجيئكم من وجه، ثم جاءكم من وجه فلا تنكرونه (كذا))] * 789 - المصادر:
*: الإمامة والتبصرة: ص 94 ب 23 ح 85 - محمد بن يحيى، عن محمد بن أحمد، عمن ذكره، عن صفوان بن يحيى، عن معاوية بن عمار، عن أبي عبيدة الحذاء قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن هذا الامر، متى يكون؟ قال: - *: البحار: ج 52 ص 268 ب 25 ح 157 - عن الإمامة والتبصرة، وليس فيه (ثم جاءكم من وجه) * * * غيبته عليه السلام وعدم توقيت ظهوره [790 - (من سلم المؤمنون من لسانه ويده. قلت: فما أفضل الأخلاق؟ قال:
الصبر والسماحة. قلت: فأي المؤمنين أكمل إيمانا؟ قال: أحسنهم خلقا. قلت: فأي الجهاد أفضل؟ قال: من عقر جواده وأهريق دمه.
قلت: فأي الصلاة أفضل؟ قال: طول القنوت. قلت: فأي الصدقة أفضل؟ قال: أن تهجر ما حرم الله عز وجل عليك. قلت: يا سيدي فما تقول في الدخول على السلطان؟ قال: لا أرى لك ذلك. قلت: فإني