وفي ص 676 ب 48 - كما في علل الشرائع، عن ابن بابويه.
*: البحار: ج 37 ص 294 ب 54 ح 8 - عن علل الشرائع.
وفي ج 45 ص 221 ب 41 ح 4 - عن علل الشرائع، من قوله (ألستم كلكم قائمين بالحق).
وفي ج 51 ص 28 ب 2 ح 1 - بعضه، عن علل الشرائع.
*: العوالم: ج 17 ص 474 ب 4 ح 3 - عن علل الشرائع.
*: منتخب الأثر: ص 298 ف 2 ب 37 ح 1 - عن دلائل الإمامة * * * عدله عليه السلام والخوارج عليه 850 - (إذا قام القائم عليه السلام سار إلى الكوفة فهدم بها أربعة مساجد، ولم يبق مسجد على وجه الأرض له شرف إلا هدمها وجعلها جماء، ووسع الطريق الأعظم وكسر كل جناح خارج في الطريق وأبطل الكنف والميازيب إلى الطرقات، ولا يترك بدعة إلا أزالها ولا سنة إلا أقامها، ويفتح قسطنطينية والصين وجبال الديلم. فيمكث على ذلك سبع سنين كل سنة عشر سنين من سنينكم هذه، ثم يفعل الله ما يشاء. قال قلت له:
جعلت فداك فكيف يطول السنين؟ قال: يأمر الله تعالى الفلك باللبوث وقلة الحركة فتطول الأيام لذلك والسنون. قال قلت له: إنهم يقولون:
إن الفلك إن تغير فسد، قال: ذلك قول الزنادقة، فأما المسلمون فلا سبيل لهم إلى ذلك، وقد شق الله تعالى القمر لنبيه صلى الله عليه وآله، ورد الشمس من قبله ليوشع بن نون عليه السلام، وأخبر بطول يوم القيامة وأنه كألف سنة مما تعدون)] * 850 - المصادر:
*: الفضل بن شاذان: - على ما في سند غيبة الطوسي.
*: الفقيه: ج 1 ص 234 ح 706 - مرسلا عن أبي جعفر عليه السلام: - وفيه (أول ما يبدأ به قائمنا سقوف المساجد فيكسرها، ويأمر بها فيجعل عريشا كعريش موسى).