*: منتخب الأثر: ص 486 ف 8 ب 2 ح 2 - عن رواية الينابيع الثانية * * * [822 - (حديثنا صعب مستصعب، لا يحتمله إلا ملك مقرب، أو نبي مرسل، أو مؤمن ممتحن، أو مدينة حصينة. فإذا وقع أمرنا، وجاء مهدينا، كان الرجل من شيعتنا أجرى من ليث، وأمضى من سنان، يطأ عدونا برجليه، ويضربه بكفيه، وذلك عند نزول رحمة الله وفرجه على العباد)] * 822 - المصادر:
*: بصائر الدرجات: ص 24 ب 11 ح 17 - أحمد بن جعفر، عن جعفر بن محمد مالك الكوفي، قال: حدثنا الحسن بن حماد الطائي، عن سعد، عن أبي جعفر عليه السلام قال: - *: البحار: ج 2 ص 189 - 190 ب 26 ح 22 - عن البصائر.
وفي: ج 52 ص 318 ب 27 ح 17 - عن البصائر، وفي سنده (أحمد بن محمد) بدل (أحمد بن جعفر).
*: العوالم: ج 3 ص 499 ب 1 ح 9 - عن البصائر * * * أن النبي إلياس عليه السلام من أصحابه عليه السلام [823 - (بينا أبي عليه السلام يطوف بالكعبة إذا رجل معتجر قد قيض له. فقطع عليه أسبوعه حتى أدخله إلى دار جنب الصفا، فأرسل إلي فكنا ثلاثة فقال: مرحبا يا ابن رسول الله ثم وضع يده على رأسي وقال: بارك الله فيك يا أمين الله بعد آبائه.
يا أبا جعفر إن شئت فأخبرني وإن شئت فأخبرتك وإن شئت سلني وإن شئت سألتك، وإن شئت فأصدقني وإن شئت صدقتك؟ قال: كل ذلك أشاء، قال: فإياك أن ينطق لسانك عند مسألتي بأمر تضمر لي غيره قال: