من وحشة، ونعم المنزل طيبة)] * 753 - المصادر:
*: الفضل بن شاذان - على ما في سند غيبة الطوسي.
*: غيبة الطوسي: ص 102 - وبهذا الاسناد (أحمد بن إدريس) عن علي بن محمد، عن الفضل بن شاذان النيشابوري، عن عبد الرحمن بن أبي نجران، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي جعفر عليه السلام قال: - *: البحار: ج 52 ص 153 ب 23 ح 6 - عن غيبة الطوسي * * * [754 - (يأتي على الناس زمان يغيب عنهم إمامهم، فيا طوبى للثابتين على أمرنا في ذلك الزمان، إن أدنى ما يكون لهم من الثواب أن يناديهم الباري جل جلاله فيقول: عبادي وإمائي آمنتم بسري وصدقتم بغيبي، فأبشروا بحسن الثواب مني، فأنتم عبادي وإمائي حقا. منكم أتقبل، وعنكم أعفو، ولكم أغفر، وبكم أسقي عبادي الغيث، وأدفع عنهم البلاء، ولولاكم لأنزلت عليهم عذابي، قال جابر فقلت: يا بن رسول الله فما أفضل ما يستعمله المؤمن في ذلك الزمان؟ قال: حفظ اللسان، ولزوم البيت)] * 754 - المصادر:
*: كمال الدين: ج 1 ص 330 ب 32 ح 15 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد، رضي الله عنه، قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن أبيه عن المغيرة، عن المفضل بن صالح، عن جابر، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام، أنه قال: - *: البحار: ج 52 ص 145 ب 22 ح 66 - عن كمال الدين.
*: منتخب الأثر: ص 513 ف 10 ب 5 ح 3 - عن كمال الدين * * * [755 - (إنما نحن كنجوم السماء كلما غاب نجم طلع نجم، حتى إذا أشرتم بأصابعكم وملتم بأعناقكم، غيب الله عنكم نجمكم، فاستوت بنو