فضل التسليم وانتظار الفرج 967 - (افترق الناس فينا على ثلاث فرق: فرقة أحبونا انتظار قائمنا ليصيبوا من دنيانا، فقالوا وحفظوا كلامنا وقصروا عن فعلنا، فسيحشرهم الله إلى النار. وفرقة أحبونا وسمعوا كلامنا ولم يقصروا عن فعلنا، ليستأكلوا الناس بنا فيملؤ الله بطونهم نارا (و) يسلط عليهم الجوع والعطش. وفرقة أحبونا وحفظوا قولنا وأطاعوا أمرنا ولم يخالفوا فعلنا فأولئك منا ونحن منهم)] * 967 - المصادر:
*: تحف العقول: ص 514 - مرسلا، عن المفضل بن عمر: فإني سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: - *: البحار: ج 78 ص 382 ب 31 ح 1 - عن تحف العقول.
*: مستدرك الوسائل: ج 12 ص 5 ب 52 ح 1 - عن تحف العقول * * * [968 - (يا أبا بصير وأنت ممن يريد الدنيا؟ من عرف هذا الامر فقد فرج عنه لانتظاره)] * 968 - المصادر:
*: الكافي: ج 1 ص 371 ح 3 - علي بن محمد رفعه، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: جعلت فداك متى الفرج؟ فقال: - *: النعماني: ص 330 ب 25 ح 3 - كما في الكافي، عن محمد بن يعقوب.