وفي ص 369 ب 8 ح 28 - أوله، عن الارشاد.
وفي ج 104 ص 254 ب 2 ح 6 - بعضه ملخصا، عن غيبة الطوسي.
*: نور الثقلين: ج 3 ص 509 ح 183 - عن الارشاد، بتفاوت يسير.
وفي ج 5 ص 175 - 176 ح 5 - عن الارشاد، بتفاوت يسير.
*: بشارة الاسلام: ص 224 ب 3 - عن إعلام الورى * * * حركته عليه السلام إلى القدس [851 - (إذا سمع العائذ الذي بمكة بالخسف خرج مع اثني عشر ألفا فيهم الابدال حتى ينزلوا إيليا، فيقول الذي بعث الجيش حين يبلغه الخبر بإيليا: لعمر الله لقد جعل الله في هذا الرجل عبرة، بعثت إليه ما بعثت فساخوا في الأرض إن هذا لعبرة وبصيرة ويؤدي إليه السفياني الطاعة، ثم يخرج حتى يلقى كلبا وهم أخواله فيعيرونه بما صنع ويقولون: كساك الله قميصا فخلعته، فيقول: ما ترون أستقيله البيعة؟ فيقولون: نعم. فيأتيه إلى إيليا فيقول: أقلني، فيقول: إني غير فاعل، فيقول: بلى، فيقول له أتحب أن أقيلك فيقول: نعم، فيقيله، ثم يقول: هذا رجل قد خلع طاعتي فيأمر به عند ذلك فيذبح على بلاطة إيليا. ثم يسير إلى كلب فينهبهم فالخائب من خاب يوم نهب كلب)] * 851 - المصادر:
*: ابن حماد: ص 95 - حدثنا الوليد ورشدين، عن ابن لهيعة قال: حدثني أبو زرعة، عن محمد بن علي قال: - *: عقد الدرر: ص 84 ب 4 ف 2 - عن ابن حماد، بتفاوت يسير، وقال (أخرجه الحافظ أبو عبد الله نعيم بن حماد في كتاب الفتن من طرق كثيرة، وفي بعضها قال: يسبقه حتى يترك إيليا، ويتابعه الآخر فرقا منه، ثم يندم فيستقيله، ثم يأمر بقتله وقتل من أمره بالغدر).
*: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 72 - 73 - عن ابن حماد بتفاوت يسير.
*: برهان المتقي: ص 123 ب 4 ف 2 ح 31 - عن عرف السيوطي، الحاوي * * *