السبت يوم عاشوراء).
*: الخرائج: كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير، مرسلا، وفيه (يد جبرئيل على يده).
*: العدد القوية: ص 65 ح 91 - كما في كمال الدين، مرسلا عن أبي جعفر عليه السلام: - *: إثبات الهداة: ج 3 ص 491 ب 32 ف 5 ح 233 - عن كمال الدين.
وفي: ص 514 ب 32 ف 12 ح 353 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير، وفيه (حسن بن مروان عن علي بن مهران بدل حي بن مروان عن علي بن مهزيار.. وجبرئيل ينادى).
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 615 ب 32 - كما في كمال الدين، عن ابن بابويه.
*: البحار: ج 52 ص 285 ب 26 ح 17 - عن كمال الدين.
وفي: ص 290 ب 26 ح 30 - عن غيبة الطوسي.
وفي: ج 98 ص 190 ب 9 ح 3 - عن العدد القوية.
*: ملاذ الأخيار: ج 7 ص 174 ب 72 ح 112 - عن التهذيب.
*: منتخب الأثر: ص 464 ف 6 ب 9 ح 4 - عن غيبة الطوسي.
وفي: ص 465 ف 6 ب 9 ح 7 - عن عقد الدرر.
* * *: عقد الدرر: ص 65 ب 4 ف 1 - مرسلا عن أبي جعفر عليه السلام قال (يظهر المهدي في يوم عاشوراء وهو اليوم الذي قتل فيه الحسين بن علي عليهما السلام، وكأني به يوم السبت العاشر من المحرم قائم بين الركن والمقام، وجبرئيل عن يمينه وميكائيل عن يساره، وتصير إليه شيعته من أطراف الأرض، تطوى لهم طيا، حتى يبايعوه، فيملؤ بهم الأرض عدلا كما ملئت جورا وظلما).
*: برهان المتقي: ص 145 ب 6 ح 14 - كما في عقد الدرر، عنه ظاهرا * * * خطبته عليه السلام عند الكعبة وحركته من مكة 831 - (يقول القائم عليه السلام لأصحابه: يا قوم إن أهل مكة لا يريدونني ولكني مرسل إليهم لاحتج عليهم بما ينبغي لمثلي أن يحتج عليهم.
فيدعو رجلا من أصحابه فيقول له: امض إلى أهل مكة فقل: يا أهل مكة أنا رسول فلان إليكم وهو يقول لكم: إنا أهل بيت الرحمة، ومعدن الرسالة والخلافة، ونحن ذرية محمد وسلالة النبيين، وإنا قد ظلمنا واضطهدنا، وقهرنا وابتز منا حقنا منذ قبض نبينا إلى يومنا هذا فنحن